بوزبال العبقري
bouzbal” الذي أعتبره أقوى و أشهر شخصية في عالم الأنترنت المغربي لسنة 2012 و خصوصا على موقع الفيسبوك و اليوتوب من خلال صور و فيديوات و تعليقات مضحكة جدا. مبدع هذه الشحصية الكرتونية لبوزبال bozabal على صفحات الموقع الإجتماعي فايسبوك هو الشاب المغربي محمد نصيب الذي اختار هذا الإسم ليعبر عن واقع طبقة عريضة من الشباب المغربي تأثرت بواقع مجتمعها الخارجي
إنه بوزبال، تلك الشخصية الكرتونية المتعصبة، التي لا تعرف الكثير وإن عرف شيأ يكون قد سمع به فقط ولم يتذكر حتى إسمه الصحيح و ينطقه بكلمة مضحكة, تجعل من بلادته نكتة مضحكة يتم نشرها بسرعى في المواقع الإجتماعية. يمارس بوزبال أغلب أنشطته في الشارع ليعبر عن نفسه بكل حرية و طلاقة، مما يجعل أفعاله و أقةاله ترسم الإبتسامة على وجوه العديد من المغاربة على موقع يوتوب و الفايسبوك. بالرغم أن بوزبال شخصية كارتنية, إلا أنه يتحدث و يتصرف و يعبر كشخص واقعي كمغربي حر من خلال عباراته و عقليته و تعابير وجهه التي رسمها و تفنن فيه مبدعو هذه الشخصية. فمواضيع و قصص bouzbal تكون دائما نابعة و عاكسة لأفعال و أنشطة الشباب المغربي لكن على طريقة “bozabal” الفريدة و المضحكة.الذي عاشو فيه و تأقلمو معه ليصبحو في كلمة واحدة “bouzbal” الذي يعكس فقط
ترجع أسباب تفوق ونجاح بوزبال إلى كونه تطرق لتفاصيل نابعة من وسط واقعنا و حقبقة مجتمعنا المغربي. و من المعروف أنننا نحن المغاربة شعب دواق و ليس غلاق نحب دائما كل ما هو جديد و أصلي غير مزيف، مما يفسر قبولنا و ترحيبنا بشخصية بوزبال المسلية. الذي قدم لنا دائما العديد من المواضيع الاجتماعية العاكسة لواقعنا و القريبة من ثقافتنا و فكرنا تركيبها في صور و فيديوات مضحكة و مسلية ترفه عنا لأننا نرى فيها دائما صورة لأفعال قمنا بها أو قان بها أحد أصدقائنا أو ببساطة شاهدناها عدة مراة في حياتنا اليومية. وهكذا نستخلص من اشتهار و تفوق شخصية bouzbal، أن الشعب المغربي تضحكه البساطة الواقعية، و السخرية من خلال انتقاد عاداتنا وتصرفاتنا، و أحوالنا الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية، في مشهد مسلي و مضحك لايكلف قنواتنا التلفزية و المخرجين السينمائيين الملايين من الأموال التي تصرف على السلسلات الهزلية الرمضانية التي تكون في غالب الأحيان مليئة بالحموضة، والتي للأسف لاترسم أية ابتسامة على أوجهنا على مائدة الإفطار في شهر رمضان المبارك، فيكون الحل البديل هو التوجه إلى الفايسبوك أو اليوتوب لمشاهدة فيديوات و صور بوزبال المضحكة و المسلية, والتي لم تكلف مبدعيها أموال خيالية و أشهرا من الانتاج السينمائي الفاشل، لأنه ببساطة إذا أردت إضحاك الشعب المغربي , يجب أن تكون ولد الشعب مثل ما هو الحال لبوزبال المشهور بالرجولة منذ الطفولة, و الذي تتلقى صوره و تعليقاته تجاوبا كبير مع الشعب المغربي, و الدليل هو عدد التعليقات وعدد المعجبين بيوميات bozabal، لأنه ببساطة منتوج فني بسيط ينبع من أصول ثقافية بسيطة تلقى جمهورا مغربيا يتفاعل معها بصدق وتشجيع, لأننا لم نفرط و لم ننسى أفعالنا و أفكارنا و هويتنا المغربية التي بدونها تفقد الكوميديا أحد أهم المكونات الضرورية للتسلية حتى وإن توفرت كل المستلزمات التقنية و التقنية.الصورة السلبية للشاب المغربي.
إنه بوزبال، تلك الشخصية الكرتونية المتعصبة، التي لا تعرف الكثير وإن عرف شيأ يكون قد سمع به فقط ولم يتذكر حتى إسمه الصحيح و ينطقه بكلمة مضحكة, تجعل من بلادته نكتة مضحكة يتم نشرها بسرعى في المواقع الإجتماعية. يمارس بوزبال أغلب أنشطته في الشارع ليعبر عن نفسه بكل حرية و طلاقة، مما يجعل أفعاله و أقةاله ترسم الإبتسامة على وجوه العديد من المغاربة على موقع يوتوب و الفايسبوك. بالرغم أن بوزبال شخصية كارتنية, إلا أنه يتحدث و يتصرف و يعبر كشخص واقعي كمغربي حر من خلال عباراته و عقليته و تعابير وجهه التي رسمها و تفنن فيه مبدعو هذه الشخصية. فمواضيع و قصص bouzbal تكون دائما نابعة و عاكسة لأفعال و أنشطة الشباب المغربي لكن على طريقة “bozabal” الفريدة و المضحكة.الذي عاشو فيه و تأقلمو معه ليصبحو في كلمة واحدة “bouzbal” الذي يعكس فقط
ترجع أسباب تفوق ونجاح بوزبال إلى كونه تطرق لتفاصيل نابعة من وسط واقعنا و حقبقة مجتمعنا المغربي. و من المعروف أنننا نحن المغاربة شعب دواق و ليس غلاق نحب دائما كل ما هو جديد و أصلي غير مزيف، مما يفسر قبولنا و ترحيبنا بشخصية بوزبال المسلية. الذي قدم لنا دائما العديد من المواضيع الاجتماعية العاكسة لواقعنا و القريبة من ثقافتنا و فكرنا تركيبها في صور و فيديوات مضحكة و مسلية ترفه عنا لأننا نرى فيها دائما صورة لأفعال قمنا بها أو قان بها أحد أصدقائنا أو ببساطة شاهدناها عدة مراة في حياتنا اليومية. وهكذا نستخلص من اشتهار و تفوق شخصية bouzbal، أن الشعب المغربي تضحكه البساطة الواقعية، و السخرية من خلال انتقاد عاداتنا وتصرفاتنا، و أحوالنا الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية، في مشهد مسلي و مضحك لايكلف قنواتنا التلفزية و المخرجين السينمائيين الملايين من الأموال التي تصرف على السلسلات الهزلية الرمضانية التي تكون في غالب الأحيان مليئة بالحموضة، والتي للأسف لاترسم أية ابتسامة على أوجهنا على مائدة الإفطار في شهر رمضان المبارك، فيكون الحل البديل هو التوجه إلى الفايسبوك أو اليوتوب لمشاهدة فيديوات و صور بوزبال المضحكة و المسلية, والتي لم تكلف مبدعيها أموال خيالية و أشهرا من الانتاج السينمائي الفاشل، لأنه ببساطة إذا أردت إضحاك الشعب المغربي , يجب أن تكون ولد الشعب مثل ما هو الحال لبوزبال المشهور بالرجولة منذ الطفولة, و الذي تتلقى صوره و تعليقاته تجاوبا كبير مع الشعب المغربي, و الدليل هو عدد التعليقات وعدد المعجبين بيوميات bozabal، لأنه ببساطة منتوج فني بسيط ينبع من أصول ثقافية بسيطة تلقى جمهورا مغربيا يتفاعل معها بصدق وتشجيع, لأننا لم نفرط و لم ننسى أفعالنا و أفكارنا و هويتنا المغربية التي بدونها تفقد الكوميديا أحد أهم المكونات الضرورية للتسلية حتى وإن توفرت كل المستلزمات التقنية و التقنية.الصورة السلبية للشاب المغربي.